السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : )
قبل فترة كُنت أفكر عن الإلهام وكيف أن بعض الكتاب يهرعون لكتابة نص ما يُداهم عقولهم فجأه ، ويبدو أن كثرة التفكير بهذا الموضوع أصابني بإلهام مُفاجئ أيضاً : )
فجلست أمام شاشة الكمبيوتر لمدة من الزمن ” لا أعلم بالتحديد صراحة” لكن كل ما أعرفه أني جلست أكتب وأكتب حتى أنتهيت ثم أغلقت الملف بعد حفظه .
ومع الحماس فقد أرسلت القصه إلى عدة مجلات لم ترد أي منهم حتى الآن ^^ – لا أعرف لماذا تسرعت وأرسلت القه أساساً ههههه لم أكن بكامل قواي العقلية في تلك اللحظة xD ”
المُهم ، بعد شهر تقريباً فتحت الملف وقرأته ” لأول مره ” نعم لم أكن أعرف تماماً مالذي كتبته إذ إني لم أكن أستطيع اللحاق بأفكاري فكيف بفهمها هههه !
المهم قرأته وأعجبني جداً :$
لذا قمت برفع لكم في ملف بصيغة pdf .. جميلاتي في تويتر قالو أنه أسهل للقراءه : )
تمتعوا رجاءً .. وياليت أي أحد يقرا قصه أو نص من المدونه ويعجبه يعطيني رايه، تراني موب مريه أدخل عقولكم وأدري إنها عاجبتكم ههههه : )
أحياناً ودي أسمع رأي القُراء ^^
ps:
– الرسمة من مبدعتي ” numb”
متميزة ماشاء الله عليك .فعلاً انتي مثال رائع.
إي حلوة أتذكرها ^^ خصوصا الللحظة الي علمت عنهم
وبعدها ما شافتهم >> قههههر
بس مرة حلوة
———
إنتقادة ^3^
كاندي تشي حبيبتي أنتي مكثرة من جملة ” صغيرتي ذات العناقيد السود”
حسيت لو إنك مقللة من عددها كان صارت أحلى
بس القصة بالمجمل مممرة حلوة ^^
يختي الرسمه المرسومه مدري الصوره المرسومه عليها عيون
وااااه رجعت لك بعد ماقريت القصه !
صراحه جداً جميله مشالله تبارك الله واعجبتني كثير في تسلسل الاحداث
ليس هناك نقد غير شئً بسيط تفاديه مره اخرى عندما تتحفينا بقصه رائعه مثلها
وهي ان كأنك لا تحكيها لنا وكأن القصه تحكي نفسها بنفسها :* , ارجو ان فهمتي المقصد , خيالك خصب جداً واعجبت به كثيراً .
استمري ياكتباتنا وملهمتنا الرائعه 🙂